كعصفــور طليــــق..
تحلق تحت جناحي والديها ، حديثها.. نومها، صديقاتها
ولهوها ومزاحها، غرفتها.. ( لا أعباء !) ..
ومسؤولياتها مهما كثرت فلن تتعقد،
ومهما كان من تكليف
ومسؤوليات في بيت الأهل فلن تكون أبدًا كقيد قفص الزوجية!
ذلك العيش الذي تتخيله الفتاةُ جنةً خضراء! ليس فيها سوى
السفر والفسحة والتسوق.
فتاتي.. ماذا لو كان موعد المغادرة قد حَلّ. .؟
فهل أنتِ على استعداد لحجم المسؤولية ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق