ثلثى السيدات باتوا يشعرن بالرضا عن قوامهن بعد سن الخمسين.

أظهرت أحدث الأبحاث الطبية أن ثلثى السيدات باتوا يشعرن بالرضا عن قوامهن بعد سن الخمسين.
ووجد الباحثون، فى معرض أبحاثهم التى أجروها على مجموعة من السيدات اللاتى تم تتبعهن، أن نحو ثلثى المشاركات فى الدراسة راضيات عن قوامهن بعد بلوغهن الخمسين.


كانت الأبحاث الطبية قد أجريت على ما يقرب من ثلاث آلاف سيدة قمن بالإيجابية على استبيان حول مدى شعورهن بالثقة بالنفس وما هى أهم أهدافهن التى نجحن فى تحقيقها مع مرور الوقت مثل خفض الوزن.
وأوضحت الأبحاث أنه بمرور الوقت تشعر السيدات بقدر من تقبل الذات والثقة فى النفس والتى يكتسبنها مع الوقت، ومع بلوغهن سن الخمسين بتن معه أكثر إدراكا وتقبلا لهويتهن الجسدية ومواطن قوتهن وضعفهن.


وأشارت إلى أن السيدات أصبحن أكثر تقبلا للسلبيات والإيجابيات فى قوامهن.

كيف سوفه تحرقين مزيد من السعرات الحراريه

يشكل الدفع بعملية الأيض الهدف الأساسي لمن يسعى لمراقبة زيادة الوزن وضبطه لكن سرعة حرق جسمك للسعرات الحرارية يعتمد من دون أدنى شك على عوامل عدة. فبعض الأشخاص يرثون عملية أيض سريعة.


ويميل الرجال لحرق عدد من السعرات الحرارية يفوق العدد الذي تحرقه السيدات، حتى خلال فترة الراحة. كما وتتباطأ عملية الأيض لدى العديد بشكل كبير بعد بلوغ الأربعين.


على الرغم من أنك لن تستطيعي السيطرة على عمرك أو جنسك أو جيناتك، إلا أنك تستطيعن على الأقل الدفع بعملية الأيض. إليك بعض النصائح المفضلة لدي للقيام بذلك:


تحتاجين
أولاً لتقوية العضلات. تقوم أجسامنا بحرق السعرات الحرارية بشكل مستمر حتى في فترات الراحة. ويرتفع معدل الأيض هذا لدى الأشخاص الذين يمتلكون بنية عضلية أقوى. فكل 500 غرام من العضلات يستخدم حوالى ست سعرات حرارية في اليوم للمحافظة على الكتلة العضلية، فيما يقوم نصف كيلو من الدهون بحرق سعرتين حراريتين يومين.


ثانياً، لا بد من زيادة التمارين الرياضية قليلاً. قد لا تؤدي تمارين الأيروبيك إلى تكوين عضلات كبيرة، لكنها ترفع عملية الأيض في الساعات التي تلي التمرين. لذا فالمفتاح هو بالضغط على نفسك. تؤدي التمارين القوية إلى الحصول على معدل أيضي أعلى وأطول من التمارين المتوسطة.


تالياً، إليك بشرب المزيد من المياه. يحتاج الجسم إلى المياه لمعالجة السعرات الحرارية. فإن تعرض جسمك للجفاف ولو جزئياً، تتباطأ عملية الأيض. قومي بشرب كوب من المياه أو أي مشروب غير محلى قبل نصف ساعة من الوجبة.


إليك أيضاً بتناول عدد أكبر من الوجبات. هذا هو السر. فعندما تتناولين وجبات كبيرة بفارق ساعات عدة في ما بينها، تدفعين بعملية الأيض لديك للاعتياد على التباطؤ. وبالتالي، فإن تناول وجبة صغيرة كل 3 إلى 4 ساعات يساعد على المحافظة على عملية الأيض حتى تتمكني من حرق المزيد من السعرات الحرارية خلال اليوم.


تالياً، تعلمي كيف تنكهين وجباتك بالبهارات. تحتوي الأطعمة الحرة على مكونات كيميائية تطلق شرارة عملية الأيض وتسرعها. لذا، فإن تناول ملعقة من البهارات الحرة الحمراء أو الخضراء قد تدفع بمعدل الأيض بما نسبته 23 بالمئة.


يمكنك أيضاً تناول المزيد من البروتينات. فالجسم يحرق ضعفي عدد السعرات الحرارية لدى هضم البروتينات حيث يستخدم الدهنيات أو النشويات. وعلى الرغم من ميلك لابتاع حمية غذائية متوازنة، إلا أن استبدال بعض النشويات باللحوم الخالية من الدهون والغنية بالبروتينات قد يسرع عملية الأيض لدى تناول الوجبة.


إليك نصيحة ستحبينها: اشربي القهوة السوداء. إن كنت من عشاق القهوة، فلربما تستمتعين بالطاقة والتركيز الزائدين اللذين تحصلين عليهما بعد عادتك الصباحية. في الواقع يرتبط بعض هذه المنافع بزيادة في معدل الأيض لفترة زمنية قصيرة. لذا، تأكدي من أن القهوة سوداء. فلو أضفت بعض الكريما أو السكر أو المنكهات، ستكتسبين عدد سعرات حرارية يفوق عدد ما تحرقين.


تالياً، تناولي الشاي الأخضر الذي تحصلين عبره على منافع الكافيين والكاتيشين المزدوجة، وهي مواد ثبت تسريعها للأيض لساعات عدة.


أخيراً، تفادي اتباع الحميات الغذائية القاسية والسريعة التي تفرض عليك تناول أقل من 1000 سعرة حرارية في اليوم. فهذه الحميات الغذائية كارثية لمن يأمل في تسريع عملية الأيض. وعلى الرغم من أنك قد تنجحين في خسارة بعض الكيلوغرامات (على حساب اتباع نظام غذائي صحي)، إلا أن النسبة الأكبر من هذه الخسارة ناجمة عن العضلات. 

تشير العديد من الدراسات الإحصائية فى الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن انتشار السمنة فى الازدياد

تشير العديد من الدراسات الإحصائية فى الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن انتشار السمنة فى الازدياد وأن ما يقرب من 34مليون فرد يعانون من السمنة منهم حوالى 12 مليونًا يعانون من سمنة مفرطة وقد أجريت دراسات عديدة على البدناء لمعرفة تأثير السمنة على صحة الفرد.


ويوضح الدكتور ماجد عبد العال أستاذ التغذية وأستاذ الغدد الصماء أنه ليست كل أنواع السمنة تؤدى إلى حدوث فرصة حدوثها منها:


1. درجة السمنة: إذ أنه كلما زاد الوزن زادت فرصة حدوث المضاعفات ومن المعروف والثابت أن السمنة المفرطة من أهم العوامل المؤدية لظهور المضاعفات.


2. وقت ظهور السمنة: حيث تشير بعض الدراسات إلى أن ظهور السمنة فى سن مبكرة عند الاطفال ثم اختفاؤها تجعلهم أقل عرضة للإصابة بالمضاعفات عن ظهورها فى البالغين واستمرارها.


3. الفترة الزمنية: يبدأ ظهور المضاعفات بعد سنوات طويلة تتراوح بين 12-15 سنة. 


4. توزيع السمنة: وقد أثبتت الدراسات عديدة أن كيفية توزيع الدهون فى الأماكن المختلفة من الجسم لها علاقة بحدوث المضاعفات حيث وجد أن تراكم الدهون فى منطقة البطن يزيد من فرصة حدوث أمراض السكر والقلب وارتفاع ضغط الدم وزيادة مستوى الدهون وحمض البوليك بالدم وقد فسر الباحثون هذه الظاهرة على أساس أن تركيب ووظيفة الخلايا الدهنية فى منطقة البطن لهما طبيعة خاصة تعمل على زيادة معدلات سكر الجلوكوز وهرمون الأنسولين فى الدم وكلاهما يلعب دورًا مهمًا فى الإسراع بظهور تصلب الشرايين والمضاعفات المختلفة الأخرى.


ومن ناحية أخرى فإن هرمون الأندروجين الذى يوجد عادة بمعدلات عالية فى هذا النوع من السمنة يؤثر بطريقة سلبية فى اتحاد الأنسولين بمستقبلات الخلية مما يقلل من كفاءته وارتفاع معدل إفرازه من خلايا بيتا بالبنكرياس ومن هذا يتضح أن الزيادة فى معدلات الأنسولين بالدم لها اثر سيىء فى عملية التمثيل الغذائى بالجسم حيث يقوم الأنسولين بزيادة تصنيع الدهون بالكبد وترسيبها فى جدار الشرايين كما يشجع هذا الهرمون نمو الخلايا الموجودة بجدار الشرايين وفى الحالتين يحدث ضيق فى مجرى الدم تنشا عنه الجلطات مثل جلطة الشريان التاجى بالقلب أو جلطة الشرايين المخية أو الطرفية. 


5. إذا كانت السمنة مصحوبة بأمراض أخرى: فإذا كان الشخص البدين يعانى من أمراض أخرى مثل السكر وارتفاع ضغط الدم أو كان من المدخنين أو يشكو من ارتفاع معدل الدهون بالدم فان ذلك يؤدى إلى الإسراع بظهور المضاعفات المختلفة.

السلوليت عبارة عن تجمعات دهنية موضعية معقدة التركيب تتراكم داخل النسيج الضام في مناطق مختلفة من جسم المرأة

السلوليت عبارة عن تجمعات دهنية موضعية معقدة التركيب تتراكم داخل النسيج الضام في مناطق مختلفة من جسم المرأة، وتحديداً في باطن الطبقة الشحمية من الجلد "الطبقة السفلى" المعروفة بطبقة "ما تحت الأدمة. وتتضخم تدريجياً هذه التراكمات وتحبس معها ماء وسموما فتشوه جمال الجسم عند المرأة، بجانب ضغط الأوعية الدموية والأوعية اللمفاوية والألياف العصبية.


أما التعبير الشائع "السلوليت" أو "La cellulite" فهو يعني، طبياً، حالة أخرى تتمثل في التهاب النسيج الضام. لكن صعوبة تداول التسمية العلمية ("الحثل الشحمي" أو "la Lipodystrophie") وسهولة تداول مصطلح "السلوليت" أو "La cellulite" وشيوعه بين الناس، على خطئه، فرض استمرار تداوله حتى بين ذوي الاختصاص.


و"السلوليت" la "Cellulite" مشكلة خاصة بالنساء دون الرجال، وأكثر ما تظهر على مستوى الحوض والأطراف السفلى، ونكاد نقول بأنها أصبحت مشكلة عامة أو شبه شاملة لأنها تصيب أكثر من 80 % من النساء في عصرنا الحاضر.


وترتبط العديد من العوامل مثل العامل الجيني وعامل الجنس وكمية الدهون الموجودة في الجسم وعامل العمر وسماكة الجلد بكمية السلوليت الموجودة بالجسم ومدى كثافتها.
وهناك العديد من التمارين التي يمكن اتباعها من أجل التخلص من هذه الدهون المتراكمة الزائدة، والمساعدة في تحويل هذه الدهون إلى نسيج عضلي حقيقي.


وأفضل التمارين الهوائية التي تعمل على مكافحة السلوليت، المشي والهرولة والسباحة. وبما أن ضعف الدورة الدموية يساهم بشكل كبير في تفاقم المشكلة فإن هذه التمارين تحفز انسياب الدم والدورة اللمفاوية. ويعمل ذلك على تحريك الدهون الموجودة تحت الجلد من خلال الدورة الدموية وبعد ذلك إلى خارج الجسم. كذلك أيضاً التمارين القلبية تحفز التعرق والذي بدوره يساعد على ازالة السموم من الجلد وحرق الدهون.


وفيما يلي قائمة بأفضل تمارين الكارديو وبيان العضلات المستهدفة من هذه التمارين:


السباحة: 
تنشط عضلات الكتف وأوتار الركبة والعضلات الرباعية وربلة الساق والذراعين.


المشي:
ينشط العضلات الرباعية للكتف وأوتار الركبة والقدمين والمؤخرة وربلة الساق والذراعين.


المشاية الكهربائية: 
تنشط عضلات القدمين والمؤخرة وعضلات الكتف الرباعية وأوتار الركبة وربلة الساق.


ركوب الدراجة الثابتة: 
تنشط عضلات القدمين والمؤخرة والعضلات الرباعية للكتف وربلة الساق.


التجديف: 
ينشط عضلات الظهر والذراعين والقدمين.


السلم الكهربائي الرياضي: 
ينشط عضلات القدمين والمؤخرة والعضلات الرباعية للكتف وربلة الساق.


رياضة الهوكي: 
تنشط عضلات القدمين والمؤخرة والعضلات الرباعية للكتف وربلة الساق.


رياضة الاسكواش: 
تنشط عضلات القدمين والمؤخرة والعضلات الرباعية للكتف وربلة الساق.


تمارين هوائية لتقليل كثافة السلوليت:
* تمرين القرفصاء:
يجب أن يتم أداء هذا التمرين عند زاوية 90 درجة مع الحرص على عدم تخطي الركبتين أصابع القدم. إضافة إلى ذلك من الهام جدا شد عضلات البطن عند إجراء التمرين لحماية المنطقة السفلي للظهر

يقدم لك خبراء التغذية أسرار و خبايا الطرق الصحية لخسارة الوزن

عادة ما نسأم من إتباع الأنظمة الغذائية القاسية، نظرا لخلوها من الأطعمة المحببة إلينا ولكن رغبتنا في خسارة الوزن الزائد، تجعلنا نحتمل المواصلة ما يصيبنا بمرور الوقت بحالة مزاجية سيئة.
لذلك يقدم لك خبراء التغذية أسرار و خبايا الطرق الصحية لخسارة الوزن الزائد، دون أن تستغني عن أطعمتك المحببة إلى نفسك، أو تشعري بحالة مزاجية متردية، حيث تضمن لك تلك الحيل المحافظة على عنصر السعادة مع حرق السعرات الحرارية غير المرغوب فيها.


حبات الشيكولاته اللذيذة:
عندما تتبعين حمية غذائية أول شئ ينهاكِ عنه الطبيب المختص، هو تناول قطع الشيكولاته خاصة وأن الالتزام برجيم صارم يؤثر على حالتك المزاجية، فتتوق نفسك لتناول الشيكولاته لتحسين حالتك.


ولكن هنا يكشف لك الخبراء أنه يمكنك تناول حبات الشيكولاته الصغيرة - وهي الحبات الملونة المحشوة بالشيكولاته و المتوفرة في الأسواق- ومن هنا تستطيعين تحسين حالتك المزاجية دون الشعور بالذنب من كسر قواعد الحمية الغذائية المتبعة، فنتيجة لصغر حجم الحلوى لا يكون لها تأثير كبير على نظامك الغذائي.


القهوة السادة بدون إضافات:
أثبتت الدراسات العلمية أن تناول مادة الكافيين وبالأخص في كوب القهوة اليومي الخالي من أي إضافات مثل الحليب أو الكريمة، يعمل على تعزيز معدل الهضم لديك ليصل إلى أعلى درجاته مستمرا لمدة ساعتين تقريبا.
أما في حالة إضافة الحليب أو الكريمة لقهوتك الصباحية، فإنها تقلل من حجم الطاقة المكتسبة للجسم، لذا ينصحك الخبراء بتناول القهوة سادة.


الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة:
هذه الحيلة تمت تجربتها من قبل العديد من خبراء التغذية، وهي تعتمد على استبدال الخبز العادي المعتاد بالخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أو حبات الشوفان.
ويكمن سر هذه الحيلة في أن الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة، يستغرق وقتا أطول للهضم مما ينتج عنه حرق العديد من السعرات الحرارية الزائدة، وبالتالي أنت تضمنين عدم الشعور بالجوع لمدة أطول بين الوجبات الأساسية على مدار اليوم.


سلطة البطاطا:
تعتبر البطاطا غنية بنوع معين من النشا بمثابة الألياف، يتطلب أثناء الهضم حرق المزيد من السعرات الحرارية، إلى جانب الشعور بالتخمة المصاحب لتناول البطاطا وبالتالي لن تشعري بالجوع لمدة طويلة.




تناولي وجبة خفيفة قبل الوجبة الرئيسة:
قبل تناول أي وجبة رئيسة على مدار اليوم وبحوالي عشر دقائق تقريبا، تناولي إحدى الوجبات الخفيفة "سناك" مثل ثمرة تفاح أو برتقالة أو حفنة لوز، فهذا يعزز من تقليل الكميات المتناولة لاحقا من الوجبات الأساسية نظرا لامتلاء البطن.


عدم تجنب الأطعمة عالية السعرات!:
من الحيل الجيدة التي بالتأكيد سوف تنال رضاكِ، هي إذا شعرت أنك في حاجة لتناول الآيس كريم أو الشيكولاته أو أي من الحلوي عالية السعرات، ولكنك تخشين من إفساد حميتك الغذائية المتبعة، خبراء التغذية يجدون لك الحل وهو وضع ملعقة كبيرة من الحلوى المراد تناولها أعلى الأطباق الصحية كطريقة لتزينها.


فعلي سبيل المثال يمكنك وضع ملعقة كبيرة من الشيكولاته أو الآيس كريم أعلي طبق الفواكه، أو يمكنك نثر الجبن المبشور أعلى طبق السلطة.


قطعة كوكيز إلا ربع!:
من الطرق السحرية التي يتبعها الكثيرون لفقد الوزن الزائد، دون الشعور بالإحباط من تغير النظام الغذائي المتبع فجأة، التقليل من الحلوي المتناولة بطريقة تدريجية، فمثلا تناولي قطعة إلا ربع من الكوكيز بدلا من أن تكون كاملة، إذا كنت قد اعتدت على تناول المشروبات الغازية أثناء الأكل، يمكنك تناول كوب إلا ربع، فمع الوقت سوف تلاحظين الفرق في الوزن رغم بساطة التغييرات الطارئة.


تناولي وجباتك المفضلة:
من منا لا يحب تناول المكرونة الشهية أو الأرز، ولكننا عادة نستغني عنهما من أجل الحمية الغذائية، نظرا لاحتوائهما على كمية عالية من الكربوهيدرات التي تعمل على إكسابك الوزن الزائد سريعا، ولكن يقول لك الأطباء لا تستغني عن أطعمتك المفضلة من أجل الحمية فيمكنك توظيف ما تحبين بطريقة ما تضمن لك عدم الزيادة في الوزن.


فكل ما عليك فعله هو عدم تناول أكثر من ثلاث ملاعق كبيرة من المكرونة أو الأرز، مع إضافة نفس الكمية من الخضراوات، وهنا ستتعادل الألياف الموجودة في الخضار مع السعرات الحرارية الموجودة في الأطباق، كما ستشعرين بالشبع سريعا دون الحاجة لتناول المزيد من الكربوهيدرات.